و قد اختارت الشركة الناشئة اسم مانبانج بعدما حصلت على الموافقة الاولية من الدولة حيث ستقوم بالترويج للافلام تحت الرقابة الحكومية التي تشتهر بها هذه الدولة الشيوعية التي تعطي المواطن مساحة حرية تكون تكون منعدمة و ذلك تحت ذريعة الامن القومي و السياسة الداخلية التي لا يتوانى اي مواطن عن الهروب منها كلما سنحت له الفرصة بذلك .
و يبدو ان الحكومة تغطي هذه الخدمة بالرضى التام حيث تقوم بخدمة حزب العمال الحاكم و تروج لمسيرة الزعماء الحالين و السابقين للبلد .
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق