تعاون الباحثون بوكالة ناسا مع ستيفن هوكينغ لتطوير مركبة فضائية يمكنها
السفر بسرعة قصوى أسرع من الضوء 5 مرات، وفى حال نجاحها، يمكن للمركبة
الفضائية التي أطلق عليها اسم "StarChip" الوصول إلى نظام النجوم ألفا
قنطورس الأقرب للأرض خلال 20 عاما.
ووفقا للموقع الالكتروني لصحيفة "إندبندنت" البريطانية أعلن ستيفن هوكينغ عن مشروع Starshot فى نيسان، وانضم له وقتها فريق من معهد كوريا للعلوم والتكنولوجيا، لكن لم يتوصل العلماء إلى الإجابة عن السؤال الأهم وهو هل سيمكن للمركبة الفضائية الصمود خلال رحلة تستمر لعقود طويلة، لذا تعاونوا مع ناسا لتقديم المساعدة.
ووفقا للباحثين يمكن للأشعة ذات الطاقة العالية في الفضاء التسبب في وقف وظائف السفينة قبل انتهاء الـ20 عاما، لذا اقترح علماء ناسا عددا من الخيارات للمتابعة في مراحل تطوير المشروع، وقدموا نتائجهم في اجتماع الأجهزة الإلكترونية الدولي في سان فرانسيسكو هذا الأسبوع.
وكان الاقتراح الأول لناسا هو ضبط مسار الرحلة لتجنب تلك المناطق عالية الإشعاع، وهو الأمر الذي سيضيف سنوات إلى الرحلة، والثانى هو بناء المركبة مع دروع واقية، والذي من شأنه إضافة المزيد من الحجم والوزن للسفينة، وبالتالي إبطاء السرعة، أما الاقتراح الثالث هو رقاقة السيليكون التي من شأنها إصلاح نفسها تلقائيا.
ووفقا للموقع الالكتروني لصحيفة "إندبندنت" البريطانية أعلن ستيفن هوكينغ عن مشروع Starshot فى نيسان، وانضم له وقتها فريق من معهد كوريا للعلوم والتكنولوجيا، لكن لم يتوصل العلماء إلى الإجابة عن السؤال الأهم وهو هل سيمكن للمركبة الفضائية الصمود خلال رحلة تستمر لعقود طويلة، لذا تعاونوا مع ناسا لتقديم المساعدة.
ووفقا للباحثين يمكن للأشعة ذات الطاقة العالية في الفضاء التسبب في وقف وظائف السفينة قبل انتهاء الـ20 عاما، لذا اقترح علماء ناسا عددا من الخيارات للمتابعة في مراحل تطوير المشروع، وقدموا نتائجهم في اجتماع الأجهزة الإلكترونية الدولي في سان فرانسيسكو هذا الأسبوع.
وكان الاقتراح الأول لناسا هو ضبط مسار الرحلة لتجنب تلك المناطق عالية الإشعاع، وهو الأمر الذي سيضيف سنوات إلى الرحلة، والثانى هو بناء المركبة مع دروع واقية، والذي من شأنه إضافة المزيد من الحجم والوزن للسفينة، وبالتالي إبطاء السرعة، أما الاقتراح الثالث هو رقاقة السيليكون التي من شأنها إصلاح نفسها تلقائيا.
0 تعليقات